العراق
عودتنا دوما ً على "الإحساس" بعمق ما يعتمل في صدرك، وأحيي فيك هذا التنوع فيما تكتبه من شعر يبحر بنا في مجاهيل الزمن باسلوبه. فهذه القصيدة بالتحديد تذكرنا قافيتها وبلاغتها بماض ٍ جميل ومجيد للعروبة، كذلك قصائدك الاخرى، تنير لنا الحاضر بنكهته وبوحه البسيط الذي يحمل همومنا وآمالنا بغدٍ مشرق وضاء.
دمت استاذنا الفاضل قلماً، كلمات ٍ تنساب عبر الزمان، لتحكي لأجيالنا القادمة "قصتنا" جميعاً، نحن أبناء هذا الزمن.
فمثل قصيدتك، توثق الحدث الحاضر، تقيسه بالماضي، فيأتي أجيال ليقرأوا حكايانا، وفي القصيدة سيتعرفو، علينا من نحن، ومن نكون، وبماذا كنا نحس؟.
أنت شاعر ٌ مرهف الحس، تنقل بهذه الكلمات إحساسنا جميعا ً،وهذا هو الفرق.. يا "نبي" الكلمات…
دمت لنا مبدعا ً متألقا…
**
عودتنا دوما ً على "الإحساس" بعمق ما يعتمل في صدرك، وأحيي فيك هذا التنوع فيما تكتبه من شعر يبحر بنا في مجاهيل الزمن باسلوبه. فهذه القصيدة بالتحديد تذكرنا قافيتها وبلاغتها بماض ٍ جميل ومجيد للعروبة، كذلك قصائدك الاخرى، تنير لنا الحاضر بنكهته وبوحه البسيط الذي يحمل همومنا وآمالنا بغدٍ مشرق وضاء.
دمت استاذنا الفاضل قلماً، كلمات ٍ تنساب عبر الزمان، لتحكي لأجيالنا القادمة "قصتنا" جميعاً، نحن أبناء هذا الزمن.
فمثل قصيدتك، توثق الحدث الحاضر، تقيسه بالماضي، فيأتي أجيال ليقرأوا حكايانا، وفي القصيدة سيتعرفو، علينا من نحن، ومن نكون، وبماذا كنا نحس؟.
أنت شاعر ٌ مرهف الحس، تنقل بهذه الكلمات إحساسنا جميعا ً،وهذا هو الفرق.. يا "نبي" الكلمات…
دمت لنا مبدعا ً متألقا…
**